أكدت الرئاسة الفرنسية أن "زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون هي جزء من سلسلة من الاتصالات المنتظمة التي حافظ عليها الرئيس الفرنسي مع نظيره الأميركي منذ إعادة انتخابه"، موضحة أنها "تتماشى مع العلاقة الفريدة التي أقاموها خلال فترة ولاية الرئيس ترامب الأولى".
كما أوضحت باريس أنه "من المقرر أن يناقش الرئيس ماكرون والرئيس ترامب جميع الموضوعات التي تشكل محور الشراكة الاستراتيجية الفرنسية الأميركية، مع التركيز بشكل خاص على حرب روسيا ضد أوكرانيا".
كذلك ستكون أيضا فرصة لمناقشة التجارة، فضلاً عن المشاريع التي تود فرنسا الاستمرار في دعمها جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة.
وفيما يتعلق بأوكرانيا، أوضح البيان أن فرنسا تمضي قدماً مع زملائها الأوروبيين بروح الوحدة، حيث تعقد اجتماعات بشأن أوكرانيا والأمن الأوروبي على مدى يومين.