Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار

Lebanon 24
09-06-2025 | 13:58
A-
A+

Doc-P-1372715-638850996231745481.png
Doc-P-1372715-638850996231745481.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

حركة دبلوماسية تشهدها الساحة اللبنانية في الأيّام المقبلة أوّلها غدا بوصول الموفد الأميركي جان إيف لودريان الذي سيناقش رزمة كبيرة من الملفات مع المسؤولين اللبنانيين. كما من المتوقع ان يقوم الموفد الأميركي إلى سوريا (توم باراك) بزيارة الى بيروت بعد أن تردد أنه ربما يتولّى مرحلياً الملف اللبناني إلى جانب مهامه خلفاً لمورغان أورتيغاس. الى ذلك تستقبل العاصمة اللبنانية قبيل نهاية الشهر الحالي وفداً وزارياً وأمنياً سورياً برئاسة وزير الخارجية أسعد الشيباني. في المقابل يستكمل رئيس الجمهورية جوزف عون جولاته على الدول العربية ويزور الأردن يوم غد الثلاثاء. 
Advertisement

إلى الضاحية الجنوبية لبيروت التي شهدت مساء الليلة الماضية أعمال كشف وحفر من قبل الجيش اللبناني بحثاً عن منشاَت عسكرية أدعى العدو الإسرائيلي وجودها في منطقة سكنية هي عبارة عن كومة دمار بعد أن طالها القصف في أيام الحرب. وبعد بحث استمر ساعات تحت كاميرات الطائرات الإسرائيلية المسّيرة أكد الجيش أن لا وجود لأي منشأة أو معدات عسكرية في المنطقة. وشددت مصادر للـNBN أن هذه الخطوة جاءت بناءً على طلب لجنة وقف إطلاق النار ومنعا لأي ذريعة مبتدعة لقصف المكان.

واليوم كما الأيام الماضية منذ وقف إطلاق النار خروقات بالجملة وتحليق مستمر للطيران المسيّر واستهداف لسيارة بين وادي زفتا والنميرية وسقوط شهيد. وفيما الجيش اللبناني يحاول جاهداً القيام بمهامه المتفق عليها فإن عدم انسحاب الجيش الإسرائيلي من المواقع التي احتلها يُعرقل انتشاره ويعرقل مهمة المجتمع الدولي تجاه لبنان وهو ما أكده الناطق باسم قوات اليونيفيل في لبنان أندريا تينتي الذي أعلن ايضا عن دعم الجيش اللبناني والحرص على ضمان الأمن والاستقرار جنوبي لبنان.

وفي مثل هذا اليوم نستذكر مواجهات خلدة البطولية اثر الإجتياح الإسرائيلي عام ١٩٨٢ عندما وقفت ثلة من أبطال أفواج المقاومة اللبنانية – أمل تحت عين الله الحارسة يقاتلون بأسلحتهم الفردية دفاعاً عن بيروت وكل لبنان.

على ضفة غزة محاولة لكسر الحصار انتهت بإقتحام قوات من وحدة الكوماندوز البحري سفينة "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية التي كانت في طريقها إلى شواطئ غزة وسيطرت عليها واقتادتها باتجاه ميناء أسدود واعتقلت ركابها. السفينة التي انتهى عملها قبل ان تتمكن من بلوغ وجهتها النهائية وهي كانت أبحرت من جزيرة صقلية الإيطالية الأحد بهدف إيصال مساعدات إنسانية إلى القطاع والمساهمة في كسر الحصار المفروض على غزة منذ سنوات.

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

لا حلَّ في الأفق لأيٍّ من المشاكل العالقة.
إنها بكل بساطة، الخلاصة الأكثرَ دقة وصراحة، بعد مضيِّ خمسة أشهر على نشوء السلطة الجديدة في لبنان، ومحورها الحكومة.

فالوضع في الجنوب من سيء الى اسوأ، في ضوء استمرار الاحتلال، وتواصل الخروقات الاسرائيلية للسيادة الوطنية، والاسئلة المطروحة اكثر من اي يوم مضى حول مصير اليونيفيل الموجودة في لبنان منذ عام 1978.

والحدود الشرقية والشمالية في حال هدوء حذر لا يلغي الخطر الجاثم، ولا ينهي مأساة النزوح، في وقت تتجه الانظار الى الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية السورية الجديد لبيروت نهاية الشهر الجاري.

ومسألة المخيمات الفلسطينية حدِّث ولا حرج، في ضوء ما يُحكى عن اخراج شكلي قيد الاعداد لمسألة السلاح، انطلاقاً من مبدأ “لا يموت الديب ولا يفنى الغنم”، على اعتبار ان سحب السلاح بالكامل كما روِّج في بداية المسار دونه صعوبات كبرى.

أما الطامة الكبرى، فعلى جبهة الاصلاح المتعذر، والترقيع المستمر الذي شكل الرفع العشوائي لأسعار المحروقات إحدى محطاته، والاسوأ ان اي مراجعة لم تُجرَ، وهو ما يدل الى ان الاستمرار في الاخطاء قد يكون سمة المرحلة المقبلة.

وفي غضون ذلك، هل يزور المبعوث الاميركي الى سوريا لبنان؟ الجواب على هذا السؤال ليس محسوماً بعد، علماً أن زيارة جان ايف لودريان لا تحمل في طياتها بذور أمل كبير، في ضوء التجارب السابقة منذ عام 2020.

مقجمة تلفزيون "أل بي سي"

إسرائيل لا تريد قوات الطوارئ الدولية في الجنوب، فما الذي تحضِّر له ولا تريد للطوارئ ان تكون شاهدةً عليه؟

حزب الله، عبر الأهالي والشبَّان، يضيِّق على قوات الطوارئ الدولية في الجنوب، فما الذي يريده؟ 

خطيرة جدا السيناريوهات المرسومة للجنوب، الذي إذا انسحبت منه قوات الطوارئ، فإنه سيقع في فراغ، وفي هذه الحال مَن سيملأ الفراغ؟ هل الجيش اللبناني قادر على هذه المهمة؟ وهل إسرائيل التي ما زالت تحتل نقاطا في الجنوب، تقبل بحصرية الجيش اللبناني؟ وكيف ستتصرف...؟ 

خلط أوراق خطيرٌ في الجنوب، هذا من دون التمدد إلى شمال الليطاني الذي ما زال وضعه غامضًا وملتبسًا.

في هذه الاجواء، لم يتحدد بعد موعد مجيئ الموفد الأميركي توم باراك إلى بيروت، وكل المؤشرات تدلُّ على ألا شيء هذا الشهر، علمًا أن ملفه واضح، وأسئلتَه واضحة، فهل أجوبة المسؤولين اللبنانيين واضحة؟ 

الصورة من إسرائيل تجزم بحصول اتفاق اميركي إسرائيلي على إنهاء مهمة اليونيفيل، لكنَّ الصورة من الولايات المتحدة الأميركية تنفي هذا التوافق.. فهل هو توزيع أدوار أم تباين حقيقي؟ وايُّ صورة ستتقدم في نهاية الكباش، إذا كان موجودًا؟

وبين الصورتين يقف لبنان أشبه بالعاجِز، فلا هو قادر على تطبيق القرار 1701 في ما يخصه وحده، ولا هو ملتزم من وجهة نظر الغرب تطبيقَ اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في تشرين الثاني الفائت. 

مقدمة تلفزيون "الجديد"

سَلَّم البحرُ رايتَه للبر فانتهت رحلةُ السفينة مادلين الى غزةَ باعتقال افرادِها، وعلى توقيت رُسُوِّ اسطولِ الحرية في ميناء اسدود انطلقتْ قافلةٌ بريةٌ حَددت مسارَها من الجزائر مروراً بمَعبر رأس جْدير على الحدود التونِسية- الليبية وصولًا إلى القاهرة ثم إلى مَعبر رفح على الحدود المِصرية- الفلسطينية/ لا تحمِلُ القافلةُ مساعداتٍ انسانيةً لغزةَ حيث سيكونُ عبورُها رمزياً وبحمولةٍ زائدة من النشطاءِ المُصطَفِّينَ على جَنَباتِ الحدود، والذي يبدأُ من الفِ شخصٍ بينهم حقوقيونَ واطباءُ واعلاميونَ ومنظماتٌ شبابية، لكنَّ الجهةَ المنظِّمة للقافلة اوضحتْ أنَّ مِصرَ لم تَمْنَحِ  الإذنَ لعبور حدودِها بعد// البرُّ العربيُّ الكاسِرُ للحصار حتى ولو سُدَّت في وجهه ابوابٌ عربية عُمِّد بملح غزةَ وسفينةِ مادلين القادمة من الغرب/ وفي تَتَبُّعِ مسارِها فإنَّ الناشطِين الاثنَي عَشَرَ تم احتجازُهم وجَهَّزت اسرائيل لهم زنازينَ منفصلة في معتقل غفعون في الرملة// وصلت سفينةُ الإغاثة "مادلين" إلى ميناء أسدود وسَطَ إسرائيل وعلى متنها الناشطون الإثنا عشَرَ  الذين اعتَقَلهم كوماندوز إسرائيلي بعد منع بلوغِهم قطاعَ غزة لكسر الحصار المشدد على القطاع، وَفق ما أكدته هيئةُ البث الإسرائيلية

 وكَمَنْ عَثر على صيده الثمين أَوعزَ وزيرُ الأمن القومي إيتمار بن غفير  بمنع إدخالِ أجهزةِ الاتصالِ والراديو والتلفزيون إلى السجون وحظرِ أيِّ رموزٍ فلسطينية/ وسيَخضعُ أبطالُ السفينةِ  للتحقيقِ في قاعدة عسكرية بميناء أسدود، كما سيُعرَضُ عليهم فيلمٌ عن أحداث 7 أكتوبر، لكنَّ كلَّ ناشطٍ من هؤلاءِ يَختزنُ في ذاكرته القريبة حكاياتِ اكثرَ من خمسةٍ وخمسينَ الفَ شهيدٍ ومئاتِ آلاف الجرحى ومَشاهدَ الإبادةِ والتجويعِ التي بَلَغت في العُرفِ الإنساني مرحلةَ جرائمِ الحرب/ وتَسري هذه المشاهدُ تدميراً على لبنان وعملياتِ اغتيالٍ يوميةً ليس اخرُها في بلدة النميرية/ وسيحملُ الموفدُ الاميركي توم برّاك حُزمةَ الشروطِ التي كانت في حقيبة مورغان اورتاغوس/ ووَفق مصادرَ اميركيةٍ فإنَّ براك سيلتقي المسؤولينَ اللبنانيين ويضعُهم امام مسؤولياتهم بعدما اصبح لبنان امام مُهلٍ زمنيةٍ مُلِحة لتنفيذ حصرِ السلاح وانجازِ الإصلاحات/ وعلى الرَّغم من هذه الضغوط فإنَّ اميركا لم تسلّمْ بوجود مستودعاتِ اسلحة في الأماكنِ التي تم قصفُها اسرائيلياً ، وهي لهذا الغرض كَلفت عبر لجنة المياكانيزم الجيشَ اللبناني بالكشفِ على المواقع/ وفي هذا التكليف تحوّلٌ في الموقف الاميركي من الضَّرَباتِ الاسرائيلية سواءً في لبنان او ما تعتزمُ اسرائيل القيامَ به ضد ايران على توقيت تفاوضٍ اميركيٍّ ايرانيٍّ مِحوري/ هذه العُبُوَّاتُ الاسرائيلية دخلت في مكالمةِ  الرئيسِ الأمريكي دونالد ترامب الهاتفية مع رئيسِ الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،والتي  استغرقَت نحوَ اربعين دقيقة.

وبحَسَبِ صحيفة "يسرائيل هيوم"، فإنَّ المكالمةَ تناولتِ التطوراتِ في المنطقة ولاسيما المِلفَّ النوويَّ الايراني/ ولفت كلامٌ لمسؤولٍ اسرائيلي نَقلته هيئةُ البث، فيه أَنَّ تل ابيب لن تقبلَ امكانيةَ تخصيبِ ايران اليورانيوم عل اراضيها لفترةٍ طويلة ما يعني انَّ اسرائيل ستوافِقُ على التخصيبِ القصيرِ الأَجَل/ ولم يَنشُرِ البيتُ الابيض معلوماتٍ عن مضمون المحادثة وما اذا كانت متوترةً كما في الاتصالاتِ الاخيرة/ غيرَ أنَّ توترَ ترامب ذَهَبَ الى كاليفورنيا ولوس انجلوس، مَوقِعِ الثورةِ معَ المهاجرين/ وتحت وقْعِ الفوضى والشَّغَب قال الرئيسُ الاميركي إنَّ حاكم كاليفورنيا وعُمدةَ لوس انجلوس اختارا الكَذِبَ على الشعب واميركا ولولا قراراتي لكانت لوس انجلوس قدِ امَّحَتْ تماماً/ وأمَرَ ترامب بإرسالِ  قواتِ الحرسِ الوطني إلى المدينة من دونِ موافقةِ حاكم الولاية الذي أعلن انه سيَرفعُ دعوىً قضائيةً ضد الرئيس لأنه "فَدْرَلَ" الحرسَ الوطني من دونِ إذنِ الولاية/ وفي ظِل اشتدادِ وقعِ الغضب والشَّغَب باتت لوس انجلس في حاجة الى لجنة ميكانيزم اميركية تفصِلُ بين الرئاسةِ والولاية.

مقدمة تلفزيون "المنار"

فيما يُبحرُ اهلُ فلسطينَ بشلالِ دمِهم نحوَ الحرية، ويلاطمُ ناشطونَ اُمميونَ امواجَ البحرِ واعاصيرَ العدوِ بجرأةِ خطوتِهم الرمزية، يواصلُ بعضُ الامةِ الغرقَ بصمتٍ لا يشبهُ اهلَ الشرَفِ والحَمِيَّة..

مذبحةٌ في غزةَ بَلَغت فيها القلوبُ الحناجر، ولا حَنجرةَ عربيةً تَنطِقُ بصدقِ موقفٍ وعزمِ فعلٍ بوجهِ الاميركيِّ قبلَ الصهيونيّ بأنْ – "كفى"، فيما كفكفَ اوجاعَ فلسطينَ اليومَ انَّ لها اهلاً كـ "مارلين" السفينةِ التي اَبحرت بناشطينَ من ضفافِ اوروبا ، لكسرِ حصارٍ عن شعبٍ واقعٍ تحتَ المجاعةِ بينَ ضفافِ اهلِه..

استولى العدوُ على السفينةِ واقتادَها الى ميناءِ اسدود، كما اعتقلَ الناشطينَ الذين كانوا على متنِها من اوروبيين واميركيين وغيرِهم. وعلى خُطاهُم ابحرَ الفا تونسي بينَ الصحاري العربيةِ نحوَ فلسطين، بقوافلَ مشَت من تونسَ نحوَ ليبيا فمصرَ للوصولِ الى غزةَ وكسرِ الحصارِ عنها، على املِ الّا يحولَ بينَهم وبينَها احد..

في الاحوالِ اللبنانيةِ استمرارٌ للعدوانيةِ الصهيونيةِ التي حطّت اليومَ في بلدةِ النميرية مع غارةٍ استهدفت سيارةً ما ادى الى اصابةِ ثلاثةِ اشخاص، كما اَلقت مُحلِقاتٌ قنابلَ عدةً على رامية ورأسِ الناقورة .

وفيما بعضُ الرؤوسِ السياسيةِ والاعلاميةِ الحاميةِ في لبنانَ لا تزالُ تَنشُدُ مع افيخاي ادرعي التهديدَ والوعيدَ للبنانيينَ وتبررُ للصهيونيِّ فَعلتَه، كانَ المتحدثُ باسمِ قواتِ "اليونيفيل" أندريا تيننتي يشددُ على انَ الاحتلالَ الاسرائيليَ هو من يعرقلُ انتشارَ الجيشِ اللبناني ومُهمةَ المجتمعِ الدوليِّ تِجاهَ لبنان.

امّا التلويحُ الاميركيُ والصهيونيُ بعدمِ التجديدِ لقواتِ اليونيفل في الجنوب، لضَمِّها الى اوراقِ الضغطِ على السلطةِ اللبنانية، فلن يُغيِّرَ على ارضِ الواقعِ لدى اللبنانيينَ الذين قُتلوا ولا يزالونَ بالسلاحِ الاميركيِّ واليدِ الصهيونيةِ بينَ احضانِ او تحتَ اعينِ القوةِ الدوليةِ العاجزةِ عن حمايتِهم او ردِّ العدوانِ عنهم ..

وعن المفاوضاتِ النوويةِ والتطوراتِ الميدانيةِ في غزةَ والمنطقةِ كان اتصالُ دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو الذي اخرجَ الاخيرَ من قاعةِ المحكمة، لكنه لم يُخرج ترامب من دوامةِ حربِ الشوارعِ التي تشهدُها لوس انجلس في ولايةِ كاليفورنا الاميركية، وزادَ من مشهدِها المعقّدِ زجُّ ترامب بالحرسِ الوطنيِّ والمارينز بوجهِ المتظاهرين .. (الوكالة الوطنية)
مواضيع ذات صلة
10/06/2025 01:31:06 Lebanon 24 Lebanon 24
10/06/2025 01:31:06 Lebanon 24 Lebanon 24
10/06/2025 01:31:06 Lebanon 24 Lebanon 24
10/06/2025 01:31:06 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك