22
o
بيروت
22
o
طرابلس
22
o
صور
22
o
جبيل
22
o
صيدا
23
o
جونية
19
o
النبطية
18
o
زحلة
19
o
بعلبك
20
o
بشري
19
o
بيت الدين
18
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
عودة: ندعم العهد الجديد وحكومته من أجل إعادة بناء وطننا
Lebanon 24
02-03-2025
|
05:38
A-
A+
photos
0
A+
A-
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة قداس الأحد الأخير من زمن التهيئة للصوم، في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.
بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "وصلنا إلى الأحد الأخير من زمن التهيئة للصوم الكبير، إلى أحد الغفران، أو ما يعرف بأحد مرفع الجبن. وابتداء من الغد ننقطع عن أكل اللحم والسمك وكل مشتقات الحليب، وننصرف إلى الصلاة والتأمل لنصل إلى تنقية القلب والتوبة والرجوع إلى الله. اليوم، تقرأ كنيستنا المقدسة المقطع الإنجيلي الذي يعلمنا أن نغفر زلات الآخرين لكي يغفر لنا أيضا أبونا السماوي زلاتنا التي لا تحصى. لهذا، درجت عادة منذ القديم، بين
المسيحيين
الأتقياء، أن يطلبوا الغفران في هذا اليوم كما في كل أيام أسبوع مرفع الجبن، بعضهم من بعض عما أخطأوا به. هذا ما نقوم به مساء اليوم في نهاية صلاة الغروب، حيث نطلب الغفران والمسامحة بعضنا من بعض، قبل الشروع في الصوم الأربعيني المقدس غدا. نقبل بعضنا بعضا قبلة مقدسة قائلين: «إغفر لي يا أخي أو يا أختي لأجل المسيح» فيما ترنم الجوقة ترانيم الفصح معلنة أن هدف رحلتنا الروحية في الصوم الكبير هو الوصول إلى القيامة المقدسة. ويوم الفصح نرتل: «اليوم يوم القيامة فسبيلنا أن نتلألأ بالموسم، ونصافح بعضنا بعضا... ولنصفح لمبغضينا» قبل أن ننشد المسيح قام".
Advertisement
أضاف: "في أحد الفريسي والعشار يفتح المسيح أبواب التوبة فندخل الطريق المؤدي إلى الصوم، أي التواضع. وفي أحد الإبن الضال نثبت نظرنا نحو الآب، غاية الصوم. أما في أحد مرفع اللحم، المسمى أحد الدينونة فنعي أهمية القريب الذي معه تتم أعمال المحبة ومن خلاله ندخل الملكوت. اليوم، في أحد الغفران، نقبل القريب قبلة المحبة والمغفرة لندخل الصوم فرحين، متصالحين مع الله والقريب ومع ذواتنا.ما من أحد في الخليقة، مهما علا شأنه ومركزه ومقامه، لا يخطئ تجاه الله وتجاه قريبه ونفسه، قولا أو فكرا أو فعلا، لأننا جميعا عبيد بطالون مجبولون من تراب الأرض وإليها عائدون. وما على المؤمن إلا التحلي بالشجاعة ليطلب الغفران ويعترف بخطئه. طلب الغفران يثبت إيماننا بكلمة الله، ويعكس تواضعنا ووداعتنا ومحبتنا للسلام. في المقابل، عدم الرغبة في طلب الغفران من الذين أخطأنا بحقهم، يكشف في الإنسان رفض السلام، وقلة الإيمان، والكبرياء والغرور وتذكر الشر، وعصيان الوصايا الإلهية، ومقاومة الله والتوافق مع الشيطان".
وتابع: "إن قلب الإنسان غاية في الأنانية وغير صبور وعنيد وخبيث ويستحضر الشر. إنه مستعد لأن يغضب من قريبه لا بطريقة شريرة مباشرة وحسب، بل أيضا عبر مخيلته، وليس عبر كلمة مسيئة فقط، بل أيضا عبر كلمة مزعجة أو قاسية، أو عبر نظرة شريرة أو غامضة أو خبيثة أو متعجرفة، ويكاد يغضب حتى من أفكار الآخرين التي يتخيلها حوله. لقد قال الرب الفاحص القلوب عن قلب الإنسان: «لأنه من الداخل، من قلوب الناس، تخرج الأفكار الشريرة» (مر7: 21-22). إن التفكير بالشر هو أبشع أنواع الرذيلة، وبقدر ما هو بغيض عند الله هو مؤذ للمجتمع. نحن مخلوقون على صورة الله ومثاله وينبغي أن تكون الوداعة من صفاتنا الثابتة. الله يعاملنا حسب رحمته وطول أناته، ويغفر لنا من دون حساب. لكن علينا نحن أولا أن نغفر لمن يسيء إلينا. علمنا الرب أن نصلي الصلاة الربانية التي غالبا ما نتلوها ببغائيا ولا نتعمق في معانيها. قال الرب إذا صليتم، فصلوا هكذا: «أبانا الذي في السماوات...» إلى أن نقول «... واترك (واغفر) لنا ما علينا كما نترك (نغفر) نحن لمن لنا عليه...». يقول أحد الآباء القديسين أن الرب يدعونا في هذه الصلاة كي نصفح عن ذنوب الآخرين، إذ إنه يريدنا أن نكون رحماء، لنبعد البؤس. حقا، إننا لا نصلي في أية طلبة أخرى أن نعاهد الرب على أن يغفر لنا كما نغفر نحن. إذا نقضنا هذا الميثاق، تكون الصلاة كلها غير مثمرة".
وقال: "سمعنا قول الرب في إنجيل اليوم: «إن غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم أبوكم السماوي أيضا، وإن لم تغفروا للناس زلاتهم فأبوكم أيضا لا يغفر لكم زلاتكم». أحد الغفران هو يوم فحص الذات الدقيق، يوم نتفحص فيه مدى نضجنا الروحي، إن كنا قادرين على اتباع المسيح وطاعة كل وصاياه. لا يمكننا أن نصوم إن لم نبدأ بالغفران للقريب. قد يكون سهلا أن نساعد فقيرا ونحسن إلى إنسان غريب، لكن الأصعب أن نسامح الإنسان القريب. المصالحة هي المحبة التي تفوق محبة الذات. إنها البرهان على أننا وضعنا القريب، أي الآخر، فوق اهتماماتنا وفوق كرامتنا. ليس الصوم فترة تعذيب للذات، ولا فترة معاقبة لها، أو إيفاء ديون لله. إنه الفترة التي تسودها المحبة الأخوية والشعور بمحبة الله وعطفه. الصوم انقطاع عن بعض الأطعمة، إنما أيضا سعي لكي يصبح طعام
الملائكة
خبزنا الجوهري، أي التسبيح وإطعام الإخوة أي المحبة. لذا، دعوتنا اليوم، في هذا الوقت الحسن القبول، في أوان التوبة، أن نطلب الغفران ونمنحه، حتى نصل إلى بر القيامة يدا بيد، مستحقين أن نصرخ بفرح وسلام حقيقيين: «المسيح قام، حقا قام».
أضاف: "مر وطننا في ظروف صعبة ساد خلالها الخلاف والحقد والتجاوزات وتبادل التهم والشتائم، وأحيانا اللجوء إلى السلاح والقتل، ما خلف جراحا في النفوس وانهيارا في البلد. وقد مرت خمسون سنة على ما سمي الحرب الأهلية أو حروب الآخرين على أرض
لبنان
، بأدوات لبنانية ودماء لبنانية. يقول بولس الرسول: «الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله». أملنا وصلاتنا أن تطوى هذه الصفحة إلى غير رجعة، وأن تسود المحبة عوض البغض، والوئام والسلام عوض العنف والقتل، وأن نبدأ حقبة جديدة مبنية على الإعتراف بالخطأ، وعلى الغفران الذي تعلمنا إياه أدياننا، وعلى المحبة التي نحن مدعوون إلى اعتناقها سلوكا دائما، فنتكاتف من أجل الخير العام، وندعم
العهد
الجديد وحكومته، التي نهنئها على نيلها ثقة معظم البرلمانيين، من أجل إعادة بناء وطننا على أسس متينة تقاوم كل الرياح المؤذية. يقول لنا الرسول بولس: «قد تناهى الليل واقترب النهار، فلندع عنا أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور. لنسلكن سلوكا لائقا».
وختم: "كما سمعنا في إنجيل اليوم: «لا تكنزوا لكم كنوزا على الأرض... لكن اكنزوا لكم كنوزا في السماء... لأنه حيث تكون كنوزكم هناك تكون قلوبكم» و«أبوك الذي يرى في الخفية يجازيك علانية». فليكن كلام الرب، في بداية هذا الموسم الصيامي، نبراسا لنا وهاديا طريقنا إلى الملكوت السماوي".
مواضيع ذات صلة
سلام من الامارات: المشروع الأساسي للحكومة هو إعادة بناء الدولة واستعادة ثقة اللبنانيين والمستثمرين
Lebanon 24
سلام من الامارات: المشروع الأساسي للحكومة هو إعادة بناء الدولة واستعادة ثقة اللبنانيين والمستثمرين
01/06/2025 22:09:32
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
التقرير الاقتصادي الفصلي لبنك عوده: تعدّد التحدّيات الاقتصاديّة التي تواجه العهد الجديد
Lebanon 24
التقرير الاقتصادي الفصلي لبنك عوده: تعدّد التحدّيات الاقتصاديّة التي تواجه العهد الجديد
01/06/2025 22:09:32
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
الحجار: انطلاق العهد الجديد وتشكيل الحكومة انعكسا إيجابًا على كلّ البلد ولدى الجميع الايمان بأهميّة إعادة إنتاج بلديات لخدمة الناس
Lebanon 24
الحجار: انطلاق العهد الجديد وتشكيل الحكومة انعكسا إيجابًا على كلّ البلد ولدى الجميع الايمان بأهميّة إعادة إنتاج بلديات لخدمة الناس
01/06/2025 22:09:32
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
برلمانيون أيرلنديون: ندعم جهود فرنسا والسعودية من أجل حل الدولتين وإنهاء دوامة العنف في الشرق الأوسط
Lebanon 24
برلمانيون أيرلنديون: ندعم جهود فرنسا والسعودية من أجل حل الدولتين وإنهاء دوامة العنف في الشرق الأوسط
01/06/2025 22:09:32
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
سكاف: مفاوضات "تسليم السلاح" يجب أن تحصل بروية وحكمة
Lebanon 24
سكاف: مفاوضات "تسليم السلاح" يجب أن تحصل بروية وحكمة
14:48 | 2025-06-01
01/06/2025 02:48:10
Lebanon 24
Lebanon 24
البزري: لا يجوز تحميل المواطنين مزيدا من الاعباء
Lebanon 24
البزري: لا يجوز تحميل المواطنين مزيدا من الاعباء
14:17 | 2025-06-01
01/06/2025 02:17:22
Lebanon 24
Lebanon 24
تفاصيل أكبر تحدّ أمام "حزب الله".. الأصعب منذ 25 عاماً!
Lebanon 24
تفاصيل أكبر تحدّ أمام "حزب الله".. الأصعب منذ 25 عاماً!
14:00 | 2025-06-01
01/06/2025 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
13:44 | 2025-06-01
01/06/2025 01:44:08
Lebanon 24
Lebanon 24
33 يوماً فقط… موقوف يخرج حراً رغم الاعترافات
Lebanon 24
33 يوماً فقط… موقوف يخرج حراً رغم الاعترافات
13:30 | 2025-06-01
01/06/2025 01:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟
Lebanon 24
في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟
15:15 | 2025-05-31
31/05/2025 03:15:31
Lebanon 24
Lebanon 24
حادثة مأسوية في بيروت.. سقطت من الطابق العاشر وفارقت الحياة!
Lebanon 24
حادثة مأسوية في بيروت.. سقطت من الطابق العاشر وفارقت الحياة!
15:49 | 2025-05-31
31/05/2025 03:49:30
Lebanon 24
Lebanon 24
عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
Lebanon 24
عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
05:00 | 2025-06-01
01/06/2025 05:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين"
Lebanon 24
فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين"
00:22 | 2025-06-01
01/06/2025 12:22:39
Lebanon 24
Lebanon 24
بسبب الـ20 دولاراً.. ماذا واجه مواطنون؟
Lebanon 24
بسبب الـ20 دولاراً.. ماذا واجه مواطنون؟
16:39 | 2025-05-31
31/05/2025 04:39:18
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
14:48 | 2025-06-01
سكاف: مفاوضات "تسليم السلاح" يجب أن تحصل بروية وحكمة
14:17 | 2025-06-01
البزري: لا يجوز تحميل المواطنين مزيدا من الاعباء
14:00 | 2025-06-01
تفاصيل أكبر تحدّ أمام "حزب الله".. الأصعب منذ 25 عاماً!
13:44 | 2025-06-01
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
13:30 | 2025-06-01
33 يوماً فقط… موقوف يخرج حراً رغم الاعترافات
12:58 | 2025-06-01
الياس شلالا نقيباً لاطباء لبنان في بيروت
فيديو
مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
Lebanon 24
مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
11:50 | 2025-05-31
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
Lebanon 24
رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
01:50 | 2025-05-31
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
Lebanon 24
حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
01:45 | 2025-05-30
01/06/2025 22:09:32
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24